واهم شيء في الكتاب انه يقول ان المهنة في المجتمع المتقدم ليست بريقا ولا كسبا شخصيا خالصا انها قبل كل شيء رسالة عامة وتوظيف لطاقات الفرد لصالح المجموع ..من المؤكد ان لكرسي الجامعة بريقه وهيبته ولكن لابد لمن يكون استاذا ان يعي بأن ما يقوم به ليس من اجل شهرة او مال او منصب وانما هو يقوم بتأدية رسالة تنويرية ويقسم المؤلف حياة الاستاذ الى مراحل زمنية ابتداء من حصوله على الدكتوراه والاستاذية الى تقاعده وحصوله على لقب استاذ متمرس .
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الاثنين، 18 مايو 2015
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ويومكم مبارك ورمضانكم كريم
ويومكم مبارك ورمضانكم كريم ونعود لنتواصل مع اليوم الجديد ............الجمعة 29-3-2024 ............جمعتكم مباركة واهلا بالاحبة والصورة من د...
-
الموصل و دورها الحضاري وإسهامات علمائها في نشر العلوم الشرعية ..ندوة كلية العلوم الإسلامية متابعة :ا.د.إبراهيم خليل العلاف أستاذ ...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
المؤرخ الدكتور عبد الله الفياض ( 1917 ـ 1983 ) أ .د. إبراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث -جامعة الموصل مؤرخ عراقي دؤوب ، جمع ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق