مبدعون موصليون :والخطوة الاولى في عالم الابداع .
2011-09-29 :: صبحي صبري ::
http://www.mosul-network.org/upload/9020.jpg
في عالم الإبداع ربما يحتفظ العمل الأول بنفس سحر وقوة وإغراء الحب الأول في حياة الإنسان ، فعلى الرغم من بساطة الأعمال الأولى إلا أنه تظل حية نابضة وحاضرة في ذهن مبدعها ، وهذه الحقيقة البسيطة حملناها إلى عدد من مبدعي مدينة الموصل في ضروب إبداعية مختلفة لنستذكر معهم طعم أول حدث, حيث اجابنا الشاعر الكبير معد الجبوري قائلاً :
- طالما سُئلتُ مثل هذا السؤال، فأكدتُ أن أول قصيدة لي كانت قد نشرت في إحدى الصحف التي تصدر في بغداد وكانت عن فلسطين.. لكنني مع الأسف لم أعد أذكر لا اسم الجريدة ولا اسم القصيدة، إلا أنني أعتبر أن أول ما نشرت قصيدة حب من شعر التفعيلة في مجلة ( العاملون في النفط) في أيلول من عام 1966 وقصيدة أخرى ذاتية تأملية ما زلت أعتز بها، عنوانها (غيبوبة اليأس) كتبتها في بغداد عام 1965 ونشرتها في جريدة الجمهورية في 9 – 12 – 1966 وهي قصيدة عمودية تجري على البحر الكامل، أقول في مطلعها:
الليلُ شــاخَ ، ولمْ يزلْ تمثالُـهُ
بيـنَ العـيون ، تلفُّـهُ أهوالُـهُ
والموتُ يمرحُ في الظـلامِ تَكبُّراً
ويلفُّ أقدامَ الحيــاةِ عِقـالُـهُ
فهناكَ مَنْ لـمسَ الكَرَى أجفانَـهُ
فمضـتْ تذوبُ بِنَوْمِـِهِ، أغلالُـهُ
وهناكَ مَنْ طارَ الكرىَ عَن جفنِـهِ
فارتاعَ وارتعَشَـتْ ضنىً أوصالُه
2011-09-29 :: صبحي صبري ::
http://www.mosul-network.org/upload/9020.jpg
في عالم الإبداع ربما يحتفظ العمل الأول بنفس سحر وقوة وإغراء الحب الأول في حياة الإنسان ، فعلى الرغم من بساطة الأعمال الأولى إلا أنه تظل حية نابضة وحاضرة في ذهن مبدعها ، وهذه الحقيقة البسيطة حملناها إلى عدد من مبدعي مدينة الموصل في ضروب إبداعية مختلفة لنستذكر معهم طعم أول حدث, حيث اجابنا الشاعر الكبير معد الجبوري قائلاً :
- طالما سُئلتُ مثل هذا السؤال، فأكدتُ أن أول قصيدة لي كانت قد نشرت في إحدى الصحف التي تصدر في بغداد وكانت عن فلسطين.. لكنني مع الأسف لم أعد أذكر لا اسم الجريدة ولا اسم القصيدة، إلا أنني أعتبر أن أول ما نشرت قصيدة حب من شعر التفعيلة في مجلة ( العاملون في النفط) في أيلول من عام 1966 وقصيدة أخرى ذاتية تأملية ما زلت أعتز بها، عنوانها (غيبوبة اليأس) كتبتها في بغداد عام 1965 ونشرتها في جريدة الجمهورية في 9 – 12 – 1966 وهي قصيدة عمودية تجري على البحر الكامل، أقول في مطلعها:
الليلُ شــاخَ ، ولمْ يزلْ تمثالُـهُ
بيـنَ العـيون ، تلفُّـهُ أهوالُـهُ
والموتُ يمرحُ في الظـلامِ تَكبُّراً
ويلفُّ أقدامَ الحيــاةِ عِقـالُـهُ
فهناكَ مَنْ لـمسَ الكَرَى أجفانَـهُ
فمضـتْ تذوبُ بِنَوْمِـِهِ، أغلالُـهُ
وهناكَ مَنْ طارَ الكرىَ عَن جفنِـهِ
فارتاعَ وارتعَشَـتْ ضنىً أوصالُه
المهندس العراقي
30-09-11, 12:48 PM
http://www.mosul-network.org/upload/9021.jpg
واجابنا الاستاذ الدكتور الكاتب والمؤرخ الكبير ابراهيم خليل العلاف , قائلاً :
- كانت بدايتي مع الكتابة ،عندما كنت طالبا في المتوسطة المركزية بالموصل سنة 1961 .. فقد اصدرت انا وعدد من الطلبة منهم هشام الامام وانطوان جميل انطوان وسالم خليل العلاف مجلة مخطوطة باليد بأسم " صوت الناشئة " وكنا نطبع منها عددا من النسخ باليد ونوزعها بين الاصدقاء واحتفظ بنسخة منها الى يومنا هذا وقد كتبت عنها في مدونتي .لكن الخطوة الاولى في النشر كانت مع جريدة فتى العراق (الموصلية ) ،التي احتضنت الشباب في الموصل، وشجعتهم على الكتابة وكنت واحدا منهم . ولعل اول مقالة نشرتها كانت في تشرين الاول سنة 1964 "حول الوحدة العربية" ثم توالت مقالاتي التي كنت أسلمها باليد الى الاستاذ ابراهيم الجلبي صاحب الجريدة شخصيا في مقر الجريدة القريب من مدخل شارع النجفي .. و دخولي عالم الصحافة كان بسبب حبي لها واعتباري اياها هواية ورسالة اكثر منها حرفة فأنا متخصص بالتاريخ الحديث ..لكني عملت في الصحافة ولازلت اعمل وقد مضى على دخولي هذا العالم اكثر من اربعين عاما ودون ان افكر بحصولي على هوية نقابة الصحفيين مع انني كنت اكتب بالقطعة في عدة صحف ومنها جريدة الجمهورية ومجلة افاق عربية , وقد اتجهت مؤخرا وقبل سنوات نحو النشر الالكتروني فأنا عضوا مؤسسا في اتحاد كتاب الانترنت العرب ونائب رئيس اتحاد كتاب الانترنت العراقيين ولدي موقع على الانترنت بأسم "موقع الدكتور ابراهيم العلاف" .
http://www.mosul-network.org/upload/9022.jpg
كما اجابنا المخرج المسرحي الفنان شفاء العمري قائلاً :
- بدأت عازفاً موسيقياً على الة الكمان في الفرقة الموسيقية التابعة لنادي الفنون بالموصل وكان النادي يضم فرقة للفنون المسرحية أيضا تقدم الاعمال المسرحية الكوميدية والاجتماعية الهادفة .. وذات يوم من ايام عام 1963 دخلت غرفة ( البروفات ) أي التمارين حيث كان ممثلوا الفرقة يتدربون على مسرحية ( الي ما عندو فلس ما يسوى فلس ) التي كتبها الراحل سامي طه الحافظ واخرجها الفنان علي احسان الجراح , وفي حينها كان المخرج الجراح بحاجة الى ممثل ليقوم بتمثيل احدى شخصيات المسرحية ليكتمل عدد الممثلين وعلى الفور اسند لي المخرج دور ( الجلبي ) وقمت بتمثيله فنجحت نجاحاً منقطع النظير ثم توالت الاعمال الفنية وتركت الفرقة الموسيقية واتجهت الى التمثيل ومن ثم الاخراج .
واجابنا الاستاذ الدكتور الكاتب والمؤرخ الكبير ابراهيم خليل العلاف , قائلاً :
- كانت بدايتي مع الكتابة ،عندما كنت طالبا في المتوسطة المركزية بالموصل سنة 1961 .. فقد اصدرت انا وعدد من الطلبة منهم هشام الامام وانطوان جميل انطوان وسالم خليل العلاف مجلة مخطوطة باليد بأسم " صوت الناشئة " وكنا نطبع منها عددا من النسخ باليد ونوزعها بين الاصدقاء واحتفظ بنسخة منها الى يومنا هذا وقد كتبت عنها في مدونتي .لكن الخطوة الاولى في النشر كانت مع جريدة فتى العراق (الموصلية ) ،التي احتضنت الشباب في الموصل، وشجعتهم على الكتابة وكنت واحدا منهم . ولعل اول مقالة نشرتها كانت في تشرين الاول سنة 1964 "حول الوحدة العربية" ثم توالت مقالاتي التي كنت أسلمها باليد الى الاستاذ ابراهيم الجلبي صاحب الجريدة شخصيا في مقر الجريدة القريب من مدخل شارع النجفي .. و دخولي عالم الصحافة كان بسبب حبي لها واعتباري اياها هواية ورسالة اكثر منها حرفة فأنا متخصص بالتاريخ الحديث ..لكني عملت في الصحافة ولازلت اعمل وقد مضى على دخولي هذا العالم اكثر من اربعين عاما ودون ان افكر بحصولي على هوية نقابة الصحفيين مع انني كنت اكتب بالقطعة في عدة صحف ومنها جريدة الجمهورية ومجلة افاق عربية , وقد اتجهت مؤخرا وقبل سنوات نحو النشر الالكتروني فأنا عضوا مؤسسا في اتحاد كتاب الانترنت العرب ونائب رئيس اتحاد كتاب الانترنت العراقيين ولدي موقع على الانترنت بأسم "موقع الدكتور ابراهيم العلاف" .
http://www.mosul-network.org/upload/9022.jpg
كما اجابنا المخرج المسرحي الفنان شفاء العمري قائلاً :
- بدأت عازفاً موسيقياً على الة الكمان في الفرقة الموسيقية التابعة لنادي الفنون بالموصل وكان النادي يضم فرقة للفنون المسرحية أيضا تقدم الاعمال المسرحية الكوميدية والاجتماعية الهادفة .. وذات يوم من ايام عام 1963 دخلت غرفة ( البروفات ) أي التمارين حيث كان ممثلوا الفرقة يتدربون على مسرحية ( الي ما عندو فلس ما يسوى فلس ) التي كتبها الراحل سامي طه الحافظ واخرجها الفنان علي احسان الجراح , وفي حينها كان المخرج الجراح بحاجة الى ممثل ليقوم بتمثيل احدى شخصيات المسرحية ليكتمل عدد الممثلين وعلى الفور اسند لي المخرج دور ( الجلبي ) وقمت بتمثيله فنجحت نجاحاً منقطع النظير ثم توالت الاعمال الفنية وتركت الفرقة الموسيقية واتجهت الى التمثيل ومن ثم الاخراج .
المهندس العراقي
30-09-11, 12:49 PM
http://www.mosul-network.org/upload/9023.jpg
واجابنا الخطاط والباحث الكبير يوسف ذنون , قائلاً :
- في البدء كانت بدايتي مع فن الرسم والأعمال اليدوية، ومع ذلك فقد كان هاجس الخط يلقي بظله على كتاباتي للعناوين والآيات الكريمة وغيرها، دون معرفة تذكر أو خبرة تفيد. ومع تقدم السن وازدياد الوعي وسعة الاطلاع اهتزت مساراتي الفنية وبدأ عنصر الإثارة فيها بالضعف، وكان للموروث الفني للأمة العربية والطبيعة الخاصة والذاتية الدور الكبير الذي قادني نحو رحاب فن الخط العربي.
واذكر ان اول لوحة قمت بخطها لم تكن بالمعنى الذي يقره عارفو هذا الفن، ويمكن اعتبار لوحة الآية الكريمة (فيها كتب قيمة)هي أول لوحة أنجزتها وكان ذلك عام 1961 وما زلت محتفظا بها حتى الوقت الحاضر، وكانت بخط الثلث.
http://www.mosul-network.org/upload/9024.jpg
واجابنا الشاعر الكبير امجد محمد سعيد , المقيم في جمهورية مصر العربية وعبر شبكة الانترنيت قائلاً :
- لقد كان ذلك منذ وقت طويل لا اذكره بتفاصيله , وانما استطيع ان اشير الى انني في منتصف الستينات شرعت اهتم بكتابة الشعر , وكنت حينها قد التحقت بقسم اللغة العربية في كلية التربية بجامعة بغداد , وتعرفت على اغلب ادباء الموصل من جيلي والاجيال التي سبقتني .
وكانت هناك عدة محاولات ناجحة منها قصيدتي عن نضال الشعب الفيتنامي التي القيتها امام استاذي في الكلية المرحوم الدكتور عناد غزوان وكان يشجعنا على كتابة القصيدة الحديثة , وناقشها امام طلبة الفصل .
وقصيدتي عن ابي تمام التي القيتها في مهرجان ابي تمام في الموصل ولاقت ترحيبا واضحا في حينه من المشاركين في المهرجان شعراء ونقاد والتي اعتبرها بداية هامة وواضحة لانتباه الوسط الثقافي لما اكتب , وقد نشرت كاملة في احد اعداد جريدة الرسالة الموصلية ونشر منها مقاطع في اماكن اخرى لا اذكرها , على انني فيما بعد وحين نشرت مجموعتي الشعرية الاولى ( نافذة للبرق ) في 1976 ضمن سلسلة كتابات جديدة لم اضع القصيدة احساسا من بان ما كتبته بعدها يتجاوزها بمراحل .
واجابنا الخطاط والباحث الكبير يوسف ذنون , قائلاً :
- في البدء كانت بدايتي مع فن الرسم والأعمال اليدوية، ومع ذلك فقد كان هاجس الخط يلقي بظله على كتاباتي للعناوين والآيات الكريمة وغيرها، دون معرفة تذكر أو خبرة تفيد. ومع تقدم السن وازدياد الوعي وسعة الاطلاع اهتزت مساراتي الفنية وبدأ عنصر الإثارة فيها بالضعف، وكان للموروث الفني للأمة العربية والطبيعة الخاصة والذاتية الدور الكبير الذي قادني نحو رحاب فن الخط العربي.
واذكر ان اول لوحة قمت بخطها لم تكن بالمعنى الذي يقره عارفو هذا الفن، ويمكن اعتبار لوحة الآية الكريمة (فيها كتب قيمة)هي أول لوحة أنجزتها وكان ذلك عام 1961 وما زلت محتفظا بها حتى الوقت الحاضر، وكانت بخط الثلث.
http://www.mosul-network.org/upload/9024.jpg
واجابنا الشاعر الكبير امجد محمد سعيد , المقيم في جمهورية مصر العربية وعبر شبكة الانترنيت قائلاً :
- لقد كان ذلك منذ وقت طويل لا اذكره بتفاصيله , وانما استطيع ان اشير الى انني في منتصف الستينات شرعت اهتم بكتابة الشعر , وكنت حينها قد التحقت بقسم اللغة العربية في كلية التربية بجامعة بغداد , وتعرفت على اغلب ادباء الموصل من جيلي والاجيال التي سبقتني .
وكانت هناك عدة محاولات ناجحة منها قصيدتي عن نضال الشعب الفيتنامي التي القيتها امام استاذي في الكلية المرحوم الدكتور عناد غزوان وكان يشجعنا على كتابة القصيدة الحديثة , وناقشها امام طلبة الفصل .
وقصيدتي عن ابي تمام التي القيتها في مهرجان ابي تمام في الموصل ولاقت ترحيبا واضحا في حينه من المشاركين في المهرجان شعراء ونقاد والتي اعتبرها بداية هامة وواضحة لانتباه الوسط الثقافي لما اكتب , وقد نشرت كاملة في احد اعداد جريدة الرسالة الموصلية ونشر منها مقاطع في اماكن اخرى لا اذكرها , على انني فيما بعد وحين نشرت مجموعتي الشعرية الاولى ( نافذة للبرق ) في 1976 ضمن سلسلة كتابات جديدة لم اضع القصيدة احساسا من بان ما كتبته بعدها يتجاوزها بمراحل .
المهندس العراقي
30-09-11, 12:50 PM
اما الفنان المسرحي المعروف الدكتور نجم الدين عبد الله , فقد قال :
- كانت بدايتي مع المسرح محض مصادفة، لكنها واحدة من أروع المصادفات في حياتي، أذكر أنني حينها كُنت طالبا في الاعدادية المركزية أقوم بكتابة النصوص المسرحية ليقوم زملائي بتقديمها في المناسبات والأعياد الوطنية، ولم يخطر ببالي في يوم من الأيام أن أقف على خشبة المسرح كممثل، فلم يكن التمثيل طوحي، ولكن كنت أعد نفسي كي أكون مؤلفا أو صحفيا. وفي عام 1981 طلب مني أستاذي مؤيد الفارس مدرس مادة اللغة العربية أن أقوم بتمثيل إحدى الشخصيات المسرحية التي كنت قد كتبتها ليستوعبها الزميل المكلف بأدائها، فكانت مفاجأة لي وللحضور، ثم واصلت مسيرتي الفنية حيث عملت مع معظم الفرق المسرحية في المدينة كفرقة مسرح جامعة الموصل وفرقة مسرح الرواد وفرقة نينوى للتمثيل.
البدايات يظل لها سحرها الخاص وطعم شهدها في الحياة وحميميتها .. ولكل منا بداية دافئة في كل مضمار وعمل يمارسه .. هذه هي روح الحياة التي تملؤها بالأمل
- كانت بدايتي مع المسرح محض مصادفة، لكنها واحدة من أروع المصادفات في حياتي، أذكر أنني حينها كُنت طالبا في الاعدادية المركزية أقوم بكتابة النصوص المسرحية ليقوم زملائي بتقديمها في المناسبات والأعياد الوطنية، ولم يخطر ببالي في يوم من الأيام أن أقف على خشبة المسرح كممثل، فلم يكن التمثيل طوحي، ولكن كنت أعد نفسي كي أكون مؤلفا أو صحفيا. وفي عام 1981 طلب مني أستاذي مؤيد الفارس مدرس مادة اللغة العربية أن أقوم بتمثيل إحدى الشخصيات المسرحية التي كنت قد كتبتها ليستوعبها الزميل المكلف بأدائها، فكانت مفاجأة لي وللحضور، ثم واصلت مسيرتي الفنية حيث عملت مع معظم الفرق المسرحية في المدينة كفرقة مسرح جامعة الموصل وفرقة مسرح الرواد وفرقة نينوى للتمثيل.
البدايات يظل لها سحرها الخاص وطعم شهدها في الحياة وحميميتها .. ولكل منا بداية دافئة في كل مضمار وعمل يمارسه .. هذه هي روح الحياة التي تملؤها بالأمل
ابن التركي
27-10-12, 09:00 PM
اعزائي في المنتدى الكريم
تحية طيبه
ذكر الخطاط والباحث الكبير يوسف ذنون انه قام بخط الايه الكريمه ــــــ فيها كتب قيمه ــــ في سنة 1961 وانا ابحث عنها منذ مدة طويلة
ارجو منكم هل بالامكان ان ترسلوا صورة من تلك الاية واكون ممتنا لكم واشكركم مقدما الموضوع موجود في المنتدى العام
تحية طيبه
ذكر الخطاط والباحث الكبير يوسف ذنون انه قام بخط الايه الكريمه ــــــ فيها كتب قيمه ــــ في سنة 1961 وانا ابحث عنها منذ مدة طويلة
ارجو منكم هل بالامكان ان ترسلوا صورة من تلك الاية واكون ممتنا لكم واشكركم مقدما الموضوع موجود في المنتدى العام
Powered by vBulletin® Version 4.2.0 Copyright © 2014 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, De
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق