صورة نشرها الاستاذ مليح ابراهيم صالح شكر وقال :" زميلان ، تخرجا تواً من أول دورة لقسم الصحافة في جامعة بغداد ، هما داود الحديثي من صحيفة الثورة ، وحارث طاقة من وكالة الانباء العراقية، يقومان بالتغطية الاخبارية لمناسبة سياسية وطنية بعد قليل من 17 تموز 1968 جرت في الموصل وشارك فيها شفيق الكمالي وعبد الله سلوم السامرائي وشاذل طاقة. والصورة من مقتنيات الاخ داود الحديثي" وانا اعلق على الصورة فأقول :" المناسبة اجتماع حضرته انا (وكنت قد تخرجت لتوي من كلية التربية بجامعة بغداد وعينت مديرا لمتوسطة فتح في الشورة ) نظمه متصرف (محافظ ) الموصل انذاك المرحوم علاء الدين البكري وفيه تحدث عن اهمية فتح صفحة جديدة في تاريخ الموصل واذابة الجليد بين القوى السياسية الذي حدث بعد فشل ثورة الموصل... جمع مثقفي الموصل لهذا الغرض وكما قلت لتهيئة الاجواء للمصالحة حتى انه ابتدع في تلك السنة مهرجان الربيع الذي استمر تنظيمه في الموصل منذ 1969 حتى 2003 وكان مهرجانا شعبيا فولكلوريا كرنفاليا جميلاوعقد الاجتماع في بناية المكتبة العامة قرب حديقة الشهداء ويظهر في الصورة الاساتذة داؤود الحديثي وجار الله ايوب العلاف وحارث طاقة والمهندس زامل طاقة والاستاذ محمد غانم العناز (الثالث من اليسار ) ...................ابراهيم العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
معنى كلمتي (جريدة ) و(مجلة )
معنى كلمتي ( جريدة) و(مجلة) ! - ابراهيم العلاف ومرة تحدثت عن معنى كلمة (جريدة ) وقلت ان كلمة جريدة من (الجريد) ، و( الجريد) لغة هي : سع...
-
الموصل و دورها الحضاري وإسهامات علمائها في نشر العلوم الشرعية ..ندوة كلية العلوم الإسلامية متابعة :ا.د.إبراهيم خليل العلاف أستاذ ...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
المؤرخ الدكتور عبد الله الفياض ( 1917 ـ 1983 ) أ .د. إبراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث -جامعة الموصل مؤرخ عراقي دؤوب ، جمع ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق