بارك الله بالشاب مارك زوكبيرغ مخترع الفيسبوك والذي اتاح لنا فرصة التواصل.. والاهم من ذلك هذه التسهيلات الرائعة التي تتيح لنا ان نحذف التعليقات السمجة والسخيفة

بارك الله بالشاب مارك زوكبيرغ مخترع الفيسبوك والذي اتاح لنا فرصة التواصل.. والاهم من ذلك هذه التسهيلات الرائعة التي تتيح لنا ان نحذف التعليقات السمجة والسخيفة بل وتتيح لنا الغاء الصداقة مع من لايحترم حرمة الصداقة وقيمتها النبيلة والاهم من كل هذا اننا عندما ننشر منشورا نكتشف فيه الاصدقاء والمحبين من خلال مداخلاتهم واعجابهم وتشجيعهم ونعرف من هم اولئك الذين يجلسون ليتصيدوا في الماء العكر او انهم بعيدين عنا وفي مكان آمن ليطلقوا العنان لانفسهم يعلقون بكلام قد يضر اصدقاءهم من حيث يشعرون ولايشعرون.
انها نعمة- أحبتي- نعمة بواسطتها نكتشف من يحب بصدق ومن يجلس ليتسقط الاخطاء او ليعبث بالكلمات ويلوكها ويهرف بما لايعرف .
تحية مرة اخرى لصديقنا الشاب مارك زوكبيرغ ونأمل في شبابنا ان يتعلموا منه وان يعتادوا ان يضيئوا شمعة بدل ان يلعنوا الزمن والظروف والحظ والظلام .